ضمن تغييرات جديدة في المؤسسة العسكرية، تم تعيين الدكتور العقيد عبد المالك ولد عبد المالك مديرا عاما للمستشفى العسكري بينما تم تعيين الطبيب العقيد الشيخ ولد الحسن مديراً لمدرسة الصحة.
فيما تم تحويل الرائد عبدي افليفل، الرائد عالي ولد الرباني (من القوات الجوية)، والنقيب مسين با، إلى الاستخبارات الخارجية، والنقيب المهندس المخطار إلى خفر السواحل.
وكذلك المقدم يعقوب ولد أمخيطرات الذي عُين مساعداً لقائد الكتيبة الموريتانية في وسط إفريقيا.